
تساعد المدن الذكية في تقليل الانبعاثات الكربونية من خلال:
تستخدم المدن الأكثر ذكاءً في جميع أنحاء العالم أجهزة استشعار إنترنت الأشياء لالتقاط البيانات وفهمها على الفور. توفّر نتائج التحليلات التي يُقدمها إنترنت الأشياء لمُديري المدن فهماً أعمق لما يحدث عبر مُجتمعاتهم في الوقت الفعلي تقريباً.
كما تسعى لتحقيق أهداف التنمية الاقتصادية والمستدامة لتحسين نوعية حياة سكانها.
ومن خلال التعاون بين الحكومات والمجتمعات المحلية، يمكن تحقيق مدن ذكية تسهم في خلق بيئة مستدامة وملائمة للعيش.
وبموازاة ذلك، فإن إطلاق بوابات البيانات المفتوحة في مدن كثيرة، أثارت الانتباه إلى موجات من الخدمات الجديدة لم يكن بالإمكان تعيينها من دون ذلك.
توفير وتطوير مرافق عامة لحياة اجتماعية وسعيدة مع الاهتمام بالمشاة ووسائل المواصلات المتوازنة
تُعد مدينة سنغافورة أحد النماذج الناجحة للمدن الذكية، وخاصة في ما يتعلق بشبكة المياه، التي تتألَّف من:
تحسين جودة الحياة تُعد هذه المدن أماكن رائعة للعيش والعمل، نظراً لاستخدام المدن الذكية مجموعة متنوعة من التقنيات لتقديم حلول متصلة للسكان. توفّر هذه المناطق الحضرية تنقلات أقصر، وأنظمة مواصلات يُمكن الوصول إليها بسهولة، وشوارع أكثر أماناً، ومساحات خضراء، وهواء أنظف، وخدمات مُحسنة للسكان، وفرص اقتصادية الإمارات كثيرة.
تقليل التكاليف نظراً إلى عدم اضطرارها إلى الاستثمار في الأجهزة والبرامج، أو إعداد مراكز البيانات في الموقع وتشغيلها، أو إدارة البنية الأساسية.
تعدّ المدن الذكية مفهومًا حديثًا يهدف إلى استعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين جودة الحياة في المدن وتعزيز استدامتها.
لكن هذا، على أهميته، ليس كافياً لإطلاق صفة الذكاء على أية مدينة. إنها بحاجة إلى بنية تحتية عمادها الذكاء التشاركي بين التكنولوجيا الحديثة والأفراد، أو ما يعرف بالرأسمال البشري والاجتماعي، فمشاركة سكان المدينة بإرسال مشاهداتهم وملاحظاتهم وحاجاتهم واقتراحاتهم، هو جزء حيوي من نظام المدينة الذكية.
لطالما حلم الإنسان بالخلود. وقد نقلت إلينا الثقافات البشرية المتنوِّعة أساطير بخصوص “أكسير الحياة”و “نهر … سبينر
[٨] دبي في الإمارات العربيّة المتحدة.[٨] برشلونة في إسبانيا.[٨] لندن في المملكة المتحدة.[٩] طوكيو في اليابان.[٩] باريس في فرنسا.[٩] ريكيافيك في آيسلندا.[٩] سيول في كوريا الجنوبية.[١٠]
تستعين حكومات المدن بالذكاء الاصطناعي بالتنسيق مع غيره من الحلول؛ مثل إنترنت الأشياء، والحافة، وتقنية سلسلة السجلات. يمكّن الذكاء الاصطناعي هذه المدن الذكية من تحسين التفاعل مع المُجتمع، وتوزيع المعلومات بسرعة المدن الذكية على الجمهور، والحفاظ على الطاقة والمياه، وتشغيل كل شيء بدءاً من المباني الذكية إلى مصابيح الشوارع الذكية وحركة المرور الذكية.